بينما تقترب الفورمولا 1 حاليًا من منتصف المدة في ما خص تجميد تطوير المحركات التي هي محدد بمدة أربع سنوات والذي بدأ في عام 2022، فقد كشف تحليل من الاتحاد الدولي للسيارات عن تباين في الأداء أكبر مما هو مقبول بين مصنعي المحركات بحوالي 25 الى 30 حصان. في حين أن محرك رد بُل المصنوع من هوندا ربما يكون المحرك الأعلى أداءً على الشبكة فإن مدير الفريق كريستيان هورنر مرن لفكرة الخطوات التي يتم اتخاذها لضمان التكافؤ بين الشركات المصنعة للمحركات الأربعة (رينو، فيراري، مرسيدس، هوندا). وقال هورنر: "أعتقد أن الإتحاج لديه جميع البيانات ويجب أن يقدم بالضبط ما هي الاختلافات. ونحن موافقون على إتخذا اي إجراء لغعادة التوازن من ناحية قوة المحركات". تجدر الإشارة ان لجنة الفورمولا 1 ستجتمع هذا الأسبوع من اجل اخذ قرار في ذلك.