أخفق المدرّب الإنكليزي ​غراهام بوتر​ خلال فترة عمله في ​تشيلسي​ الانكليزي في العمل حتى نهاية الموسم، مِمّا ترك شعوراً مزدوجاً بشأن عمله في ستامفورد بريدج.

وخرج بوتر عن صمته ليقرر تحليل ما فشل فيه، وتوصَّل إلى استنتاج مفادهُ أنّهُ يفتقر إلى الخبرة مع مثل هذه الفرق.

وأضاف: "أتحمل مسؤولية النتائج. لم أقل أبدًا أنني مثالي، لكنك تعيش وتتعلم وأنت ممتن للفرصة والخبرة التي اكتسبتها، لقد كانت فترةً صعبة بكل تأكيد وبالاخص في غرف الملابس، لم ننجح كفريق في رفع معنوياتنا بعد كل خسارة متتالية كانت تحصل".