في خطوة مثيرة للجدل، طلبت إدارة ​مانشستر يونايتد​ من ​السير أليكس فيرغسون​ الابتعاد عن غرفة تبديل الملابس كجزء من سياسة الادارة الجديدة في النادي.

القرار جاء بعد استحواذ السير ​جيم راتكليف​ وشركة "إينيوس" على جزء من النادي، وهو ما أدى إلى إنهاء دور فيرغسون كسفير. ورغم نفي يونايتد أن يكون هناك منع مباشر، أكد النادي أن هناك "تفاهماً جماعياً" حول من يمكنه الدخول.

هذا القرار يُنهي تقليداً قديماً كان يرحب فيه بفيرغسون وأعضاء آخرين بعد المباريات، مما يعكس تغييرات كبيرة في الثقافة المتبعة منذ عقود.