عبّرت الرومانية سيمونا هاليب، المصنفة الأولى عالميًا سابقًا، عن استيائها مما وصفته بـ"الفارق الكبير" في التعامل مع قضايا المنشطات بين اللاعبين.
وأشارت هاليب إلى أنها غابت عن الملاعب لأكثر من 18 شهرًا بعد إيقافها بتهمة انتهاكين منفصلين لقواعد مكافحة المنشطات، مقارنة بعقوبة شهر واحد فقط للبولندية إيغا شفيونتيك بعد ثبوت تناولها لمادة محظورة، والتي أرجعت نتيجتها الإيجابية إلى تلوث دواء.
هاليب أكدت أن الأدلة تشير إلى أن مادة "روكسادوستات" المحظورة دخلت جسدها بسبب مكمل ملوث، وانتقدت الوكالة الدولية لنزاهة التنس، متهمة إياها بمحاولة "تدميرها". وقالت عبر إنستغرام: "الاختلاف الكبير في المعاملة والحكم يظهر سوء النية... الظلم كان مؤلمًا ولا يزال".