يواجه خوان لابورتا، رئيس نادي برشلونة، حملات معارضة قوية تطالبه بالاستقالة بعد فشل النادي في تسجيل اللاعبين داني أولمو وباو فيكتور. ويتعاني برشلونة من أزمة مالية بسبب عدم قدرته على تقديم الضمانات المالية اللازمة، مما قد يؤدي إلى رحيل اللاعبين بالمجان مع دفع رواتبهم كاملة.
وقد ظهرت حملتان معارضتان، الأولى بقيادة فيكتور فونت الذي اتهم إدارة لابورتا بتأثير سلبي على سمعة النادي، والثانية تحت اسم "Som un Clam" التي طالبت بإستقالة لابورتا بسبب الفشل الإداري والأزمات المالية المستمرة. وأشار المعارضون إلى أن الإدارة تبيع الأصول الإستراتيجية وتواصل إصدار وعود كاذبة، مما يهدد مستقبل النادي.
