اشار المدير الفني الايطالي لنادي ​روما​ ​كلاوديو رانييري​ مازحًا الى إنه من الصواب أن يستعد للاعتزال بعد أن أنعش مسيرة روما، معتبراً انه وجد فريقًا فقد بعض الثقة بنفسه، وهو الذي كان قد أعلن اعتزاله في صيف 2024 عندما قاد كالياري للصعود من دوري الدرجة الثانية الإيطالي، ثم ضمن لهم البقاء في دوري الأضواء.

وعند تسلّمه جائزة توماسو مايستريلي قال رانييري:" " الاعتزال هو القرار الصحيح، حاولتُ فقط توحيد صفوف روما، ومنحهم تلك الثقة، ومنحهم ما يستحقونه. لقد استعادوا تماسكهم وقدّموا أداءً رائعًا. والآن يأتي الجزء الرائع والصعب. علينا أن نواصل النهج المرح نفسه الذي اتبعناه حتى الآن، ونحاول أن نجعل جماهيرنا تُحبّ هذا الفريق."