اقترب نيكو ويليامز من الانضمام إلى برشلونة، مما أثار غضبًا شديدًا في صفوف جماهير أتلتيك بلباو التي اعتبرت انتقاله خيانة. ورغم كونه أحد أبناء النادي، تعرض اللاعب لانتقادات لاذعة، وواجهت جداريته في باراكالدو التخريب للمرة الثانية، حيث طُلي وجهه بالأزرق مع عبارات مهينة مثل "أيها الفأر القذر". هذه الأفعال، التي يُعتقد أنها وقعت ليلة الجمعة، تعكس تصعيدًا حادًا في التوتر بين اللاعب والمشجعين. وتعد هذه الحادثة دليلاً على حجم الانقسام الذي أحدثه رحيله المحتمل إلى الغريم الكتالوني، في صفقة تترقبها وسائل الإعلام الإسبانية خلال الأيام المقبلة.