اشار وزير الشباب والرياضة ​جورج كلاس​ الى ان الأوضاع الأمنية في لبنان أثّرت على قطاع الرياضة بشكل جذريّ وقاسٍ، فالنشاط الرياضي توقف كلياً، والأندية أغلقت أبوابها في كل المناطق، ومن تركها مفتوحة يقوم بمهام إغاثية للأهل الآتين من الجنوب والبقاع، كما دفعت هذه الأوضاع بأندية الألعاب الجماعية خصوصاً إلى اتخاذ خطوات جذرية تقع تحت بند «القوة القاهرة» قانوناً، فألغت عقود لاعبيها، دون أن ننسى ارتقاء شهداء من لاعبين ومدربين وإداريين.