يعتقد المعلق الرياضي غونتر ستاينر أنّ معرفة لويس هاميلتون بانتقاله الوشيك إلى فيراري في 2025 قد ساهمت في شكاواه المتزايدة بشأن أداء سيارته المرسيدس الحالية.
وتصاعدت إحباطات هاميلتون خلال سباق جائزة ساو باولو الكبرى، حيث تم إقصاؤه في الربع الأول من التصفيات وأنهى السباق في المركز العاشر، مما دفعه إلى التعبير عن احباطه عبر الراديو.
ويشير ستاينر إلى أنّ شكاوى هاميلتون قد تتأثر برحيله الوشيك، في حين أنّ زميله جورج راسل متحمس لإثبات نفسه كقائد مستقبلي للفريق.
وتشير التقارير الأخيرة إلى أن هاميلتون توقف عن حضور اجتماعات مرسيدس خاصة انه لا يتم اطلاعه عن التفاصيل المستقبلية بسبب مغادرته.