مُنذُ عام 2011، كان ​دييغو سيميوني​ هو المُدرّب الثابت لأتلتيكو مدريد. ومع ذلك، يبدو وأنّ نفوذ المدرب الارجنتيني تتقلّص داخل النادي.

وفي التفاصيل: وِفقاً لـ" Relevo"، بدأ نادي العاصمة في البحث عن خليفة لسيميوني. ويرتبط هذا التطور بالانحدار التدريجي في سلطة المدرب والذي زاد تعقيدًا بسبب رحيل المدير الرياضي أندريا بيرتا في نهاية الموسم.

تعتقد قيادة النادي أيضًا أنه بعد أكثر من عقد من الزمان على رأس القيادة، لم يقدّم سيميوني وخصوصاً في المواسم الاخيرة المرجو.

ومع ذلك، فإن الانفصال عن سيميوني ليس بالأمر السهل في بسبب ارتفاع تعويضاتهِ