لم تُترجم مسيرة واين روني الأسطورية كلاعب إلى نجاح كمدرّب، حيث لا يزال مهاجم مانشستر يونايتد السابق يعاني في مهنة التدريب. ويجد نفسه الآن على وشك فقدان منصبه في نادٍ آخر.
ووفقاً لصحيفة The Telegraph، فإنّ المدير البالغ من العمر 39 عمًًا لديه مباراتان ضد أكسفورد وسوانزي لتحسين وضعه في بليموث أرجايل. في حين أن هذه المباريات قد لا تكون حاسمة، إلا أنها ستؤثر بشكل كبير على تصوّر قيادة النادي لمستقبله.
ويعترف مسؤولو النادي بأن الإصابات أثرت على نتائج الفريق، لكن سلسلة الأداء السيئ الأخيرة أثارت مخاوف جدية.
ومنذ تولّي روني مسؤولية الفريق قادهُم في 20 مباراة، وفاز بخمس مباريات فقط، وانتهت خمس مباريات أخرى بالتعادل وخسر 10
ويحتل الفريق حاليا المركز الحادي والعشرين في دوري الدرجة الأولى، بفارق نقطتين فقط عن منطقة الهبوط.